ليس المنشود هنا، البكاء علي الماضي أو إلقاء اللوم على الحاضر أو التأثير على المستقبل. بالعكس، يتعلق الأمر فقط إلي تذكير أجيال اليوم والغد أن التاريخ و العلم الاجتماعي، يمكن من قراءة ومعرفة ماضي الإنسانية، والنقش الذي لا يزول عن الحياة السابقة، كما أنه « يمثل مرآة تبحث من خلالها أسئلة الحاضر، عن إجابات أو على الأقل سبلا للتأمل و