خضعت “كازامنس” في تأريخها للاستعمار الفرنسي والبرتغالي, وذلك قبل حدوث التفاوض على الحدود في عام 1888 بين الاستعمار الفرنسي في السنغال والاستعمار البورتغالي في غينيا بيساو إلى الجنوب. ففقدت البرتغال ملكية كازمانس، والتي كانت المركز التجاري لمستعمرتها حينذاك.
يعد ثلاثة أسابيع خرج علينا المجتمعون في قصر المؤتمرات بنتائج حوارهم الأحادي، نتائج بدت هزيلة في مضامينها، مائعة في صياغتها، ولا تجيب على الأسئلة المطروحة.
والمنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة وفاء لمنطلقاته ومواقفه وتحملا للمسؤولية: