أعلنت وزارة الداخلية اليوم الثلاثاء ضمن نشرتها اليومية عن أضرار السيول، وفاة شخص غرقا، في بركة مائية بين قريتي ازنيكي والجديدة التابعتين لمقاطعة غابو بولاية كيدي ماغا .
وجاء في النشرة اليومية الخاصة بالطوارئ:
* الحوض الغربي؛
*التدخلات؛
*مقاطعة الطينطان؛
*بلدية الطينطان؛
اعلنت قيادة أركان الحرس الوطني عن رغبتها في تنظيم مسابقة جديدة لاكتتاب دفعة من التلاميذ الحرسيين على مستوى جميع التجمعات الجهوية في الداخل ابتداءا من فاتح شهر سبتمبر المقبل.
ويتكون ملف الترشح حسب بيان قيادة الأركان، من الشروط التالية:
– مستخرج من عقد الازدياد سنة 2022
– نسخة من بطاقة التعريف الوطنية
نشرت مصالح الرصد الجوي مقاييس الأمطار التي تهاطلت مساء السبت وفجر يوم الأحد على العديد من الولايات والعاصمة انواكشوط وعرفت تهاطل تساقطات مطرية معتبرة خلال الأربع والعشرين ساعة الأخيرة.
وحاءت المقاييس على النحو التالي:
الحوض الشرقي:
امديفينه…………………………………..100مم
اعوينات الراجاط……………………..55 مم
أكد العاهل المغربي محمد السادس أن "الموقف البناء من مبادرة الحكم الذاتي لمجموعة من الدول الأوروبية، منها ألمانيا وهولندا والبرتغال، وصربيا وهنغاريا وقبرص ورومانيا، سيساهم في فتح صفحة جديدة في علاقات الثقة، وتعزيز الشراكة النوعية، مع هذه البلدان الصديقة".
وصل الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، زوال اليوم، إلى مدينة كيهيدي، لتفقد أوضاع سكان المدينة بعد السيول الجارفة التي شهدتها خلال الأيام الماضية.
وقد قطع رئيس الجمهورية إجازته السنوية التي كان يقضيها بمدينة بومديد بولاية لعصابه من أجل الاطلاع عن قرب على أحوال المواطنين في گورگول.
سجلت مقاييس الأمطار اليوم تساقطات مطرية معتبرة في العاصمة نواكشوط، خلفت وراءها مستنقعات وقطعت الطرق في العديد من الأحياء خاصة في مقاطعتي تيارت ولكصر.
بينما شهدت مقاطعات أخرى من العاصمة تساقطات مطرية متوسطة.
وجاءت المقاييس على النحو التالي:
قال الجيش الموريتاني إن وحدات تابعة له، قامت بترحيل 48 أسرة في أحياء نيروالو و سينتوبوماكا، وحي المدينة وحي تيلده، في مدينة كيهيدي بعد أن حاصرتها مياه الأمطار الأخيرة.
وأكد الجيش في إيجاز عبر صفحته بالفيسبوك، أن عمليات التدخل والإنقاذ التي نفذت لصالح ساكنة مدينة كيهيدي، باشرتها وحدات عسكرية مساء أمس الخميس.
عبر الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني لنظيره الجزائري عبد المجيد تبون، عن بالغ حزنه جراء تجدد الحرائق في الأراضي الجزائرية ومانجم عنها من خسائر في الأوراح والممتلكات.
وهذا نص البرقية:
“صاحب الفخامة وأخي العزيز ،
.jpg)
