في الوقت الذي دخلت فيه بلادنا عهدا جديدا من الانسجام والتوافق، مهد لتشاور وطني شامل، لا يستثني أحدا، ولا يتجاوز قضية، وفي الوقت الذي عبرت فيه بلادنا أكبر محنة صحية شهدتها البشرية حتى الآن، بفعل التدبير المحكم لفخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني.