بدأت لعبة الاستقطاب الدولي وصراع النفوذ تدخل إلى مالي من نافذة صفقات السلاح والوصاية على الفترة الإنتقالية والبحث عن موطئ قدم أو محاولة ترسيخه في منطقة هي المرشحة لتكون مصدر الطاقة الأول عند تراجع أو نضوب حقول النفط والغاز في الخليج وبحر قزوين، وهو صراع لو تفاقم فربما اتسعت دائرته لتدخل منطقتنا في دوامة من عدم الاستقرار والتوتر