لعلً السؤال الذي سأله لنفسه الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز طوال الليالي السبع التي قضاها وهو رهن "الحبس التحفظي" قبل الافراج المشروط عنه ومنعه من السفر: هل أخطأت عندما تركت السلطة طواعية ؟!
لعلً السؤال الذي سأله لنفسه الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز طوال الليالي السبع التي قضاها وهو رهن "الحبس التحفظي" قبل الافراج المشروط عنه ومنعه من السفر: هل أخطأت عندما تركت السلطة طواعية ؟!
لقي طفلين حتفهما جراء سقوط منازل بقرية اكنيبة التابعة لمقاطعة باسكنو بولاية الحوض الشرقي.
وكانت قرية كنيبة تعرضت، مساء أمس، لأمطار غزيرة تسببت في سقوط عشرات المنازل والمحلات التجارية.
وأدى والي الحوض الشرقي وحاكم مقاطعة باسكنو زيارة للقرية لتفقد الأضرار التي تعرضت لها، فيما لا تزال المياه تحاصر القرية.
هدد محمد الحصان آمر “الكتيبة 166” التابعة لدفاع حكومة الوفاق، بالانشقاق عن الحكومة.
وقال الحصان: “لن أسكت عن الفساد وإذا خرج وزير الداخلية باشاغا من الحكومة فلن تعد تمثلني حكومة الوفاق”.
لولا ورود إسمي (اليوم) في تدوينة للأستاذ سيدي محمد ولد محم، الرئيس السابق ل-"حزب الاتحاد من أجل الجمهورية"، "لعزفت" عن التدوين طيلة عطلة الأسبوع الحالي، لذا لن أطيل:
إعلام الرئيس السابق مدفوع الثمن ومدونوه وصحافته وذئابه المسعورة داخليا وخارجيا يبحثون عن أي شيء وفي أي شيء لتلطيخ ذمتنا المالية، وله ولهم أقول لا تتعبوا أنفسكم المرهقة بالمتابعات القضائية وتبعات النهب، فلن تجدوا ضالتكم مطلقا وأنَى لكم وجودها، وسأزيدكم اليوم من الشعر بيتا:
بادر ثلاثة علميين موريتانيين فرّقتهم القارات وجمعهم حب الوطن ومنفعة المواطن فقرروا الإسهام في دعم جهود البلد في مواجهة جائحة كورونا فكان البدء بتصنيع الصابون محليا، بالتعاون مع شركة توگه المتخصصة في تثمين المنتجات الطبيعية في موريتانيا، لتتمكن كل قرية من صناعة صابونها.
من المقرر أن يقدم الوزير الأول المكلف بتنسيق العمل الحكومي، المهندس محمد ولد بلال برنامج حكومته يوم السبت الموافق 5 سبتمبر المقبل، أمام الدورة البرلمانية الجديدة للمصادقة عليه.
بقلم: السيد أوكتاي قربانوف، سفير جمهورية أذربيجان لدى الجمهورية الإسلامية الموريتانية..