قال تعالى: يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي )..
وقال تعالي: "الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ، أُولَـئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ".. صدق الله العظيم.
بقلوب ملؤها الإيمان بقضاء الله وقدره، وإثر هذا المصاب الجلل، تتقدم أسرة أهل الزوين بتعازيها القلبية الحارة، الى الشعب الموريتاني كافة، وإلى جميع افراد أسرة أهل الطايع الكريمة بالخصوص، في وفاة الرجل الفاضل والوالد العزيز احمد ولد سيد احمد ولد الطايع.
راجينا من المولى عز وجل، أن يلهم ذوي الفقيد الصبر والسلوان، ويسكنه فسيح جنانه.. اللهم اغفر له وارحمه وتجاوز عنه واجعله مع الصديقين و الشهداء.
و إنا لله وانا اليه راجعون.