علمت "السفير" من مصدر خاص، أن مقر حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم، المملوك للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، والذي طالبهم بمغادرته بعيد ازمة المرجعية، مرتبط بما يعرف بملف الشركة الموريتانية للإيراد والتصدير (سونيمكس).
واوضح المصدر ذاته، أن عدة عقارات موجودة في العاصمة انواكشوط مرتبطة كذلك بالملف المثير للجدل، والذي تحدثت العديد من الاوساط عن نيًة السلطات فتح التحقيق في ملابساته.
وكان ولد عبد العزيز قد طرد الحزب من منزله، قبل أن يتبرع احد رجال الأعمال بمنزل له وسط العاصمة انواكشوط.