يبدو أن قبلة مارك أنتونى لجينفر لوبيز فى حفل جوائز الجرامى اللاتينى، الخميس 17 نوفمبر، لم تمر مرور الكرام بالنسبة لزوجته عارضة الأزياء شانون دى ليما.
وعلى ما يبدو أن الأقاويل عن عودة المياه لمجاريها بين أنتونى وطليقته لوبيز على وشك أن تتحقق، وذلك بعد طلاقه عقب ساعات قليلة من قبلتهما على المسرح، فى أثناء تسلميها له جائزة شخصية العام.
وأكد مصدر مقرب لمجلة Us الأمريكية، أن الزوجين أنتونى وشانون انفصلا بالفعل، وذلك بعد عامين من الزواج. وقال المصدر: "الأمور بينهما لم تكن ناجحا وليس بينهما أشياء مشتركة كافية".
وكان أنتونى، 48 عاما، عقد قرانه على عارضة الأزياء الفنزويلية، 28 عاما، فى حفل زفاف رومانسى فى نوفمبر 2014 بجمهورية الدومنيكان، وذلك بعد عامين على بدء مواعدتهما فى 2012، عقب شهور قليلة من طلاق أنتونى ولوبيز.
وليس من المؤكد حتى الآن إذا كان قرار الانفصال له علاقة بقبلة لوبيز أم لا، والتى دعمت أنتونى فى حفل جوائز الجرامى اللاتينى بالتعاون وغنت معه على المسرح، قبل أن تقدم له جائزة شخصية العام وتقبله بناء على طلب الجمهور.