في مثل هذا اليوم من العام 2020 أعلنت عن قناعة وإخلاص دعمي ومساندتي، وسيري في ركب الإصلاح الشامل الذي يقوده رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، وهي ذكرى يستحيل أن تمر دون تعليق إن لم أقل تخليدا.
كان لخطاب رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني الذي ألقاه اليوم بمناسبة تخرج دفعة جديدة من المدرسة الوطنية للإدارة والصحافة والقضاء، كان له الأثر البالغ والحاسم في طريق الإصلاح الإداري..فقد نبه فخامته على بعض الاختلالات الكبيرة التي يعانيها جهازنا الإداري بصفة عامة،وأنه آن لنا بناء إدارة عصرية وفعالة، مشيرا إلى أن معظم الوزرات للأسف لا تضم مصالح لح
يصادف 18 مارس من كل عام تاريخ زيارة عمل قام بها الرئيس معاوية ولد سيدي أحمد الطائع - حفظه الله - 2004 للمملكة المغربيه الشقيقة. وكانت علامة مميزة في العلاقات بين البلدين.
تابعنا في وزارة الشؤون الاقتصادية و بكل اعتزاز ما تحقق اليوم بالمملكة العربية السعودية حيث تمت تعبئة 317 مليون دولار أي ما يزيد علي 110 مليار اوقية لسقاية ساكنة لعصابة و أكثر من 600 نقطة سكنية ما بين كوري في كيدماغا حتي كيفة عاصمة ولاية لعصابة.
قبل أسابيع من الآن انقضى نصف مأمورية الرئيس غزواني، واليوم تمر الذكرى الثالثة لإعلانه الترشح لرئاسة الجمهورية، وهي فترة كانت كافية -وزيادة- لتقييم أداء المنظومة الغزوانية الحاكمة، لكن صعوبة السير في خط مستقيم بين مناصحة ومناطحة المنظومة تفرض علينا الكثير من التجرد لحظة التدبيج.
لا يمكن أن يفهم من الصورة الشاحبة التي ظهر عليها المؤتمر الوطني لحزب الاتحاد من اجل الجمهورية، الذي يعتبر نفسه حزبا حاكما وذراعا سياسيا للنظام، إلا أنه لم يقنع ساكن القصر، أو أنه بعبارة أخرى لا يريد تبنّيه من الأساس.
لقد احتلت العناية بالمدرس مكانة مركزية في برنامج فخامة رئيس الجمهورية، لما تمثله من ضمان للإصلاح المنشود للمنظومة التربوية، ولما يستحقه المدرس على المجتمع من مكانة يستمدها من شرف مهنته ونبلها.
لم تفهم فرنسا أن الزمن تغير و ظلت تحتقر وعي النخب في الغرب الإفريقي ، لتكتشف اليوم أنها جازفت باستمرار نفوذها و أرغمت الشعوب على تولي مهمة إخراجها ذليلة بكل قماشها : جنودها، سفاراتها، مخابراتها و ستليها قريبا ، عملتها (CFA) و مراكزها "الثقافية" و لغتها و فرانكوفونيتها و رماد فرانس- آفريكها..
ترأس اليوم فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني الطاولة المستديرة حول الأمن والسلم والحكامة الرشيدة، ضمن فعاليات القمة الأفريقية الأوروبية في ابروكسل، وذلك إلى جانب الرئيس الغاني ورئيس الوزراء الإسباني.