يعرف اللامذهبي أن الشعراء بطبعهم ينكرون وقد فعلوا
وَلَيْسَ قَوْلُكَ: مَن هذا؟ بضَائرِه العُرْبُ تَعرِفُ من أنكَرْتَ وَالعَجمُ
و ٱما بقية ما قال فلسنا هناك نتبعه فى سيئ القول ومنكره ..
وٱما ورقاته المطبوعة فلعها ٱصابتها لعنة الموطآت التى دعا عليها مالك رحمه الله فلم يعلم بها أحد فكانها ألقيت فى الآبار ..