
كسب فاضل بارو الآن، وهو أحد القيادات المركزية لحركة السنغال الشبابية «يونا مار» (ضُقنا ذرعًا)، صيتًا ضمن الناشطين في أرجاء إفريقيا. في 2011، أطلق فاضل بارو وحركة «يونا مار» محاولةً شعبيّة لمنع رئيس السنغال حينها «عبد الله واد» من تعديل الدستور بحيث يساعده على كسب الترشّح مرةً أخرى للرئاسة.