فرض الملك محمد السادس وتيرة تحرك متسارعة وناجعة في الساحة الاقتصادية بالقارة الإفريقية، بعد انتقاله إلى أدغال معسكر دول إفريقيا الأنجلوساكسونية بشرق القارة السمراء، والتي كان معظم المتتبعين والمحللين الاقتصاديين لا يتصورون إمكانية تحقيقها لدواع لغوية ونفسية بالدرجة الأولى.