شهر يونيو الماضي عرف الاتحاد الوطني لأرباب عمل موريتانيا مساع وضغوطات حكومية لعزل أحمد باب ولد المامي بعد فترة على تجريده من منصب قنصل عام لدولة إيطاليا بتهمة نسجه علاقات مع رجل الأعمال المعارض للنظام محمد ولد بوعماتو المقيم
استقبل الرئيس السابق اعل ولد محمد فال ظهر اليوم الخميس في منزله بالعاصمة نواكشوط السيد لاري آندري، سفير الولايات المتحدة الأمريكية المعتمد لدى موريتانيا.
وبحسب إيجاز صادر عن المكتب الإعلامي لولد محمد فال، فقد عقد الطرفان اجتماعا مطولا تم خلاله بحث العديد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.
أجرى وزير الخارجية جون كيري أمس الأربعاء لقاء خاصا مع مجموعة من الاعلاميين ومدراء مراكز دراسات من مختلف قارات العالم استدعتهم الخارجية الأمريكية للاطلاع على سير الانتخابات الرئاسية بالولايات المتحدة التي تشهد حملتها الانتخابية أيامها الأخيرة.
فوجئ الرأي العام الوطني بتجاهل السلطات لمعاناة حمالي ميناء الصداقة، الذين طالما عانوا من الاستغلال والتهميش..وعندما أرادوا أن يعبروا عن رفضهم للاستغلال البشع، الذي يعانونه، واجهتهم السلطات بالعصي الغليظة وبالتجاهل المطلق لاحتجاجاتهم ومعاناتهم المستمرة.
أطلقت قوى المعارضة التقليدية حملة نشطة لمناهضة التعديلات الدستورية المقررة في الاتفاق السياسي بين المشاركين في الحوار الأخير؛ وتستمر هذه الحملة القائمة التي ترفع لاءات عديدة منها ضد تغيير النشيد والعلم ومجمل التعديلات المقترحة حتى إجراء الاستفتاء.
ذكرت مصادر مطلعة ل"السفير" أن "ولد عبد العزيز" اطلع على فيديو مصور لحفل اختتام الحوار الوطني الشامل وأنه استاء كثيرا عندما شاهد التصفيق المستميت لأعضاء حكومته وقياديي حزبه حين أعلن أنه لن يترشح لمأمورية ثالثة.
عبر زعيم تنظيم الدولة الإسلامية أبو بكر البغدادي عن ثقته بالنصر في أول رسالة له بعد أن بدأت قوات عراقية تدعمها الولايات المتحدة هجوما لاستعادة الموصل أخر مدينة كبيرة تحت سيطرة جماعته في العراق.
أفادت مصادر مطلعة لـ"السفير"، أن وزير الخارجية والتعاون إسلكو ولد إزيد بيه أصدر اليوم الأربعاء تعميماً باستدعاء دبلوماسيين للعودة إلى العاصمة نواكشوط..
وأضافت المصادر أن الاستدعاء وجه لدبلوماسيين موريتانيين في اربع عواصم هي: الرياض، انيامي، القاهرة، ومدريد.
دأبت الحكومة الموريتانية خلال السنوات الأخيرة على الاحتيال على التقاعد بالاحتفاظ بالموظفين "المرغوب فيهم سياسيا" بعد تقاعدهم، أو بإحالتهم إلى التقاعد ثم تشغيلهم في أماكن أخرى، بتعليمات مباشرة من الوزير الأول يحي ولد حدمين، رغم صدور مقرر موقع من طرفه يمنع تشغيل المتقاعدين.
نشرت اللجنة الوطنية الرواندية لمكافحة الإبادة، وثيقة أظهرت أن 22 ضابطا فرنسيا من بينهم جنرالات حينها، ضالعون مباشرة في الإبادة الجماعية التي خلفت أكثر من حوالي مليون وفاة سنة 1994.