مع مرور أزيد من ثلاثة عقود على بروز قضية الصحراء تعيش الأقاليم الصحراوية في الجنوب المغربي نهضة عمرانية واقتصادية ضخمة مكنت من إذابة الفوارق بين مدن الأقاليم الصحراوية ومدن المملكة الأخرى..
وشهدت الثلاثون سنة المنصرمة مسارا متكاملا لدمج السكان المحليين في مختلف مناحي الحياة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والثقافية.