لا تزال الوقائع والأحداث تؤكد راهنية القضايا والمصطلحات التي طرحتها الثورات الإنسانية والديمقراطية منذ أكثر من قرنين. فقد ولد مفهوما ( اليسار واليمين) في صيف 1789، في غمرة جدل نواب الهيآت العامة الفرنسيين بشأن الفيتو الملكي.
لقد ظل سكان هذه الولاية على مدى عقود من الزمن يشكلون اكبر خزان انتخابي للأنظمة المتعاقبة على السلطة بدون شرط وقيد،ورغم ذلك ظل هؤلاء السكان هم الأقل حظا في المشاريع وفي التنمية وفي الإنجازات، إلا أنهم ورغم كل الإهمال والنسيان ورغم كل المعاناة، واصل هؤلاء السكان ذلك الدعم والمساندة، إلى ان جاء اليوم الذي يقولون فيه لا وبصوت عالي، وهو ما لم يكن متوقع اب
حديث الساعة اليوم هو التعديلات الدستورية المرتقبة ، لا حديث للشناقطة إلا التعديلات والرئيس والمعارضة. الناس اليوم اتباع كل رويبضة من المتعالمين والسياسيين والمفكرين والليبراليين والفرنسيين، وكل من لا خلاق له من العلم بالدين أو الفهم فيه أو حتى السؤال عنه !
المقارنة بين الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ اون، والرئيس الليبي السابق العقيد معمر القذافي فيها ظلم كبير للرجلين، فالرجلان مختلفان في اوجه عديدة، وابرزها العامل الجغرافي واعتباراته السياسية، ومعايير الانجاز في الميادين التسليحية والعسكرية.
في إطار احيائها السنوي لمحرقة كتب النخاسة الذي يصادف 27 فبراير 2017 ، نظمت الحركة الانعتاقية مسيرة سلمية تطالب بالتخلص من هذه الكتب التي تبيح بإسم الدين المتاجرة بالسود في موريتانيا رجالا ونساء و أطفالا و اغتصاب الفتيات و تشتيت النسل و الأسر.
(أ ف ب) - اكثر من 40% ممن صوتوا لايمانويل ماكرون في الدورة الاولى من الانتخابات الرئاسية اقترعوا لصالحه لعدم توافر خيارات افضل لكن للمرشح الوسطي قاعدة مقتنعة به تأمل في ان ينجح في "تهدئة الاجواء في فرنسا" بعد خوضه الدورة الثانية امام منافسته مارين لوبن.
في ظل الاوضاع الامنية التي تعيشها ليبيا من انعدام للامن وغياب سلطة الدولة ،وبعد جرائمها التي لا تعد ولا تحصي ضد الجالية الموريتانية في ليبيا من قتل واختطاف .
وبعد ايام من اختطاف الشاب محمد ولد الشيخ اسلمو هاهي ميليشيا "التبو "ترتكب جريمة قتل اخري بحق مواطن موريتاني مسالم ،ذنبه الوحيد انه رمته الاقدار الي ليبيا للبحث عن لقمة العيش ،
تتطلع كل من الإمارات والسعودية إلى البدء بمشاريع “صناعات استخراجية” على سطح القمر والكواكب القريبة، في نظرة استثمارية بعيدة المدى تنافس الجهود العالمية في استكشاف الفضاء.
علمت "السفير" من مصادر مطلعة أن ولد عبد العزيز أعطى تعليماته للمفتشية العامة للدولة بالتحقيق في ملابسات ما يعتبر فضيحة ثقيلة في ملف تسيير مساعدات لاجئي مالي في موريتانيا، بعد ضغوط قوية من المفوضية العليا لشؤون اللاجئين بالتحقيق في الملف، .