أولى خطوات بناء السلم الأهلي، ووَأْد دعوات الفتن والفوضى، ومواجهة مخاطر التوظيف الخارجي لملفاتنا الداخلية، تُنتظر من جهة السلطة والدائرين في أفلاكها السياسية ودوائرها الاقتصادية والأمنية، وتبدأ وجوبا من احترام إرادة المواطن وتبني حكامة لا تكتفي باعتماد الشعارات والشعارات فقط لتوفير الخبز والكرامة، الى جانب إدارة قريبة من المواطن