في نهاية التحقيق معي حول الصور والرسائل أخرج الخليفة الكوري تلك الورقة التي سبق وأن تعهدت فيها بالبقاء مخلصا " للثورة " وقال لي نحن الآن نريد منك أن تفي بالعهد الذي وقعت عليه في المرة الماضية وأن تنفذ ما نطلبه منك وحين استفسرت عن المطلوب مني كان رده بأن أبدأ بصفة دورية أكتب لهم تقارير عن المعلمين الذين أعمل معهم ولما توسلت إليهم