شهدت مادة الغاز خلال السنوات القليلة الماضية ارتفاعا مذهلا لأسعارها، مما جعل عادة استهلاكها تتراجع إلى حد كبير خصوصا في الأحياء الفقيرة داخل العاصمة.
ولم يقع المواطن البسيط ضحية لارتفاع أسعارها فحسب؛ وإنما أصبح يعاني من التلاعب بالتناقص المستمر والملاحظ لكميات الغاز الموجودة داخل القنينات.