لم يكن محمد خون وقتها معروفا في الأوساط السياسية، سمع الناس عنه في الأيام الأخيرة لحرب الصحراء، وقد سمعت مرة من أحد رفاقه في الحكم أن أستاذه في المدرسة العسكرية وصفه يوما بأنه "أصبح للحرب منه في تدبير الأمور وسياستها" ومصداق ذك ما أشيع عنه من شجاعة في حرب الصحراء رغم أصابع الاتهام التي وجهت إليه في شأن التواطؤ مع جبهة البوليزا