بعد سقوط هذا القائد ومجموعة من خيرة العسكريين أخذت الحرب بين موريتانيا والبوليزاريو منعطفا جديدا بتسلل وحدات عسكرية من العدو إلى داخل البلاد لتصل إلى مشارف العاصمة فيما أطلق عليه عملية "الولي مصطفى السيد"...
استيقظ سكان انواكشوط في 8 يونيو 1976 على فزع:


.jpg)
