اجتمع مجلس الوزراء اليوم الأربعاء 09 مارس 2022 تحت رئاسة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني.
وقد درس المجلس وصادق على مشروع قانون يتعلق بالسلامة الحيوية.
اجتمع مجلس الوزراء اليوم الأربعاء 09 مارس 2022 تحت رئاسة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني.
وقد درس المجلس وصادق على مشروع قانون يتعلق بالسلامة الحيوية.
على إثر تشكيل المكتب التنفيذي لاتحاد أرباب العمل الموريتاني في شهر يناير الماضي ، وهو المكتب الذي تم إقصاء النساء منه بصورة مطلقة ، عبّر النساء عن اندهاشهن و امتعاضهن و استيائهن إزاء ذلك الإقصاء المخالف لنصوص و روح القوانين الموريتانية بما فيها القانون الأساسي، و المخالف كذلك للتقاليد الموريتانية المتميزه بالسماحة و التّن
بتنسيق مع الجمعية المغربية للوحدة والتضامن، احتفى المركز الثقافي المغربي في نواكشوط، بالمرأة الموريتانية في حفل أقامه مساء اليوم، حضره السفير المغربي حميد اشبار، والسلطات الإدارية والعديد من الشخصيات.
هنأ الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني اليوم الثلاثاء في تغريدة على صفحته باتويتر، النساء الموريتانيات في ذكرى اليوم العالمي للمرأة، متمنيا أن يستمر إسهامهن في مسيرة البناء الوطني.
وفيما يلي نص التغريدة:
أعلن اليوم الثلاثاء عن تنصيب المفتش العام للدولة الحسن ولد زين من طرف الرئيس محمد ولد الغزواني في القصر الرئاسي، وذلك بعد أدائه اليمين القانونية.
كما تم تنصيب المفتشين بالمفتشية العامة، وهم: سيدي محمد ولد الشيخ ولد بيده، وحي ولد محم، ونينا بنت الوافي، وسمية بنت أجيد، ومامادو سي، والزينة بنت شيخنا.
لم يكن خبر إطاحة طغمة عسكرية بالرئيس البوركينابي روش مارك كريستيان كابوري بالشيء الجديد؛ وهو الرئيس الوحيد المنتخب في انتخابات ديمقراطية في تاريخ الدولة.
فيعد هذا رابع انقلاب عسكري ناجح في غرب إفريقيا خلال الـ 18 شهراً الماضية، بعد مالي في شهري آب/أغسطس 2020 وأيَّار/مايو 2021، وغينيا في أيلول/سبتمبر 2021.
أبلغت وزارة الشؤون الخارجية والتعاون، سفير جمهورية مالي المعتمد لدى موريتانيا، احتجاجا شديد اللهجة على ما تكرر في الآونة الأخيرة من أعمال إجرامية، تقوم بها قوات نظامية مالية، على أرض مالي، في حق مواطنينا الأبرياء العزل.
جاء ذلك في بيان للوزارة وزعته ظهر اليوم الثلاثاء. وفيما يلي نص البيان:
صنف “مؤشر الإرهاب العالمي” موريتانيا في المركز 84 عالميا، ضمن الدول ذات “التأثير الإرهابي الضعيف”، حيث تراجعت 3 مراكز في التصنيف.
هذا المؤشر السنوي يستند إلى عدة مؤشرات رئيسية، من ضمنها العدد الإجمالي للحوادث الإرهابية على مدار العام، وعدد الضحايا، فضلاً عن الأضرار المادية التي لحقت بالبلد جراء الهجمات الإرهابية.