اللحظات الأخيرة للعام 2006 تخطو متثاقلة نحو النهاية وعين الأمة المكلومة ترمق الشاسات في انتظار الأنباء الواردة من أرض السواد...:تم اعدام صدام حسين..!!!
اي موت ذلك الذي يستطيع انهاء جبل الرفض والصمود والتحدي ..؟ كانت لحظات غريبة امتزجت فيها فيها مشاعر مختلطة متناقضة مابين الحزن والفرح والفخر والحنق والتأثر..