نقلت مصادر مطلعة لـ"السفير"، أنه تجري الاستعدادات على قدم وساق للإعلان عن حزب سياسي جديد، تقوده شخصيات عسكرية وبعض الوزراء والمنتخبين السابقين..
وتقول المصادر، إن الحزب الجديد سيكون بمثابة الخلفية السياسية للنظام بعد أن تم انتقاء مؤسسيه بعناية من قبل المؤسسة العسكرية، وسيكون له حضور قوي في الاستحقاقات الإنتخابية المقبلة.