بعد عقدين من القيادة التي يراها عدد من الناس “استبدادية”، قررت غامبيا أن تقطع حكم الرئيس “يحيى جامي”, بحصوله على 36.7٪ من أصوات الناخبين, في حين صوّت 45.5٪ لصالح آدما بارو. وهذه إشارة واضحة إلى أنه يمكن إسقاط الرؤساء الأفارقة الذين مكثوا فترات غير قليلة في سدة الحكم دون إبداء أي احترام للدستور.