كشفت مصادر مطلعة، عن أن الرئيس محمد ولد عبد العزيز بصدد إسناد منصب سام في الدولة لوزيرة الثقافة السابقة سيسه بنت الشيخ ولد بيده..
المصادر التي أوردت الخبر للسفير، لم تكشف عن المنصب المنتظر لبنت بيده، غير أنها وصفته بالسامي، وهو ما يعتبر نوعاً من إعادة الاعتبار للمرأة التي أقيلت قبل 3 سنوات على خلفية ملف ملعب انواذيبو.