
لاحظ موفد "السفير" المتواجد بأروقة قصر المؤتمرات بوادر مؤامرة تحاك داخل الوزارة الأولى لإفشال الحوار السياسي الشامل.
وقد عملت خلية مكونة من مستشارين بالوزارة الأولى وأحزاب سياسية من الأغلبية غير ممثلة بالبرلمان على التشويش على الجلسات الافتتاحية من خلال إعلانها الانسحاب بحجة أنه لم تحجز لهم أماكن على المقصورة الرئيسية.