أخي ابراهيم، لك مني التحية وافرة والود خالصا.. ولي عليك أن تبلغ موفور التحية وخالص الود لصديقنا بيرام.. علمت بمقالك، ووجدت دانق وقت قرأته خلاله على عجل، ليس لأنه لا يستحق التمعن (فأنت كنت وستبقى مقروءا لبُـعدك الفلسفي وعمقك النضالي وصراحتك النادرة)، لكن فقط لأنني منشغل في ترتيب سفر لن أجد نفسا طويلا للكتابة إلا بعده.