" تعثر الحوار"... بحروف مبعثرة وعبر تذكرة مجانية وصلت فكرة المساس بالوزير الأمين العام لرئاسة الجمهورية إلى "ديار أنباء الشرق" المقدسة " مؤقتا" لدى الوزير الأول "الأخير" يحيى ولد حدمين...
كتبت يوم امس موضوعا و كنا امام قنصليتنا في جدة فاستغله البعض للمساس من القنصل و عرض صورته في الانترنت و كأنه مقصود بالامر , و هو تعريض وقح و دنيئ و سلوك غير مسؤول و ما هو الا نموذج لهمجية بعض المواقع الموريتانية , التي تترصد اي شيئ يكتب لتجعل منه قضيةلمآرب في قلوب اصحابها .
تعتبر المرأة الموريتانية معززة مكرمة في مجتمعها وهذه المكانة جعلتها تنفرد بخصوصيات لا تتمتع بها نظيراتها من النساء العربيات، فهي محظوظة في كون الطلاق لايعد انتقاصا منها فمثلاً عندما تطلق المرأة عادة ما يكون هذا الحدث في البلاد العربيَّة حدثًا مأساويًا، في موريتانيا يحدث العكس حيث تحتفل المرأة المطلقة عمومًا ، وكأنه تعبير عن أن ما حدث ليس انتقاصًا من
يعدٌ الحزب الوحدوي الديمقراطي الاشتراكي، والذي يعتبر من بين اعرق الأحزاب السياسية في موريتانيا، الأقل حظاً في الحصول على الامتيازات التي تحظى بها الأحزاب الداخلة ضمن ائتلاف الأغلبية الحاكمة..
هنا امام القنصلية في جدة ( قسم الحالة المدنية ) اسرة قدمت من مدينة وراء الرياض حواي 1700 كلم منذ شهرين عملوا احصاء لمولودهم فوجدوا أن الرقم الوطني لم يأتي بعد من انواكشوط .. اخرون ايضا بالعشرات ينتظرون جوازات سفرهم منذ 3 شهور و يترددون علي القنصلية ..
قبل عدة أيام طالعت تحليلا صادما على صفحات أحد مواقعنا الالكترونية، قال صاحبه إن ظهور الرئيس وهو يمارس رياضة العدو في أحد شوارع مدينة أنواذيبو، هو رسالة موجهة للجارة المغرب.
ـ المدير العام لسونيميكس وكل طاقمه الاداري والفني ( السبب فضيحة الاسمدة)
ـ وزير التجهيز والنقل ومدير شركة صيانة الطرق ( السبب رداءة الطرق الوطنية وازدياد حوادث السير التى تزهق يوميا عشرات الارواح على طول البلاد وعرضها
عودتنا السلطة ووفدها المحاور أن تتصرف دائما بطريقة غريبة ومربكة للمشهد السياسي، وفي هذا الإطار يتنزل المؤتمر الصحفي الذي عقده الوزير الأمين العام للرئاسة مساء الثلاثاء بقصر المؤتمرات، والذي لاشك بأنه سيزيد من إرباك المشهد، وسيعمق من انعدام الثقة بين السلطة والمنتدى.
اجتمعت الصحافة الموريتانية في 11 من شهر يوليو المنصرم علي مائدة واحدة من أجل نقاش وتدارس سبل إصلاح و"تنقية" قطاع الصحافة في البلد، وهي فرصة كان ينشدها كل ممتهن لصاحبة الجلالة منذ فترة ليست بالقصيرة من أجل إنقاذ قطاع أصبح ملاذا لكل من هب ودب...