قد يبدو الحديث عن وجود علاقة ودية بين الرئيس محمد ولد عبد العزيز ورئيس حزب التكتل أحمد ولد داداه غير مستساغ في اذهان الكثرين بل قد يذهب البعض إلي استحالة الأمر واعتباره صنفا من اصناف الارتجاج الفكري ومحاولة البحث في آسن المستحيل ...!
ضمن قرار باسم المفتشية العامة للدولة وبأمر من الوزير الأول يحي ولد حدمين منعت الصحافة المستقلة من كافة أوجه الاشتراكات والإعلانات والتكوين لدى الدولة الموريتانية.
طالعتُ في بيان مجلس الوزراء الأخير بأنه قد تم تجريد رئيس مركز إداري من مهامه، وبأنه قد تم إنهاء مهام أمينين عامين، وبأنه قد تم تعيين رئيس جديد لسلطة تنظيم النقل الطرقي، وهو ما يفهم منه إقالة رئيسها السابق، وقد تكون هذه مناسبة لأن أتساءل من جديد عن الفرق بين التجريد والإعفاء وإنهاء المهام والإقالة؟
حرق العلم الوطني خطأ وخطيئة؛ لكن ما الذي يجعل مواطنين يحرقون علم بلدهم؟ يجب طرح هذا السؤال والبحث عن الإجابة عليه من أجل حصانة أفضل للعلم ولكل الرموز الوطنية. ومن أجل خدمة الانسان فهو الغاية والوسيلة.
تتزايد بشكل مخيف معدلات حوادث السير فى موريتانيا ، مما يستدعي دق ناقوس الخطر فرعونة السائقين، وتغاضي أمن الطرق عن حمولة المركبات الزائدة ،ورداءة الطرق الوطنية مشكلات تشكل هاجساً على المجتمع وأفراده،لذلك كثيرا ما يذهب ضحيتها أبرياء كثر كما أن أثرها لا يقتصر على الفرد وحده فقط وانما يمتد إلى عائلته وإلي المجتمع بصفة عامة ،ولهذا فقد سميت بالحوادث الاجت
كتبَ زميلي محمد فال ولد سيدي ميلة معلقاً على الصورة الظاهرة أمامكم، من "مأساة طائرة النعمه" قائلا:هذه صورة جزئية لأعضاء الفرقة الموسيقية العسكرية الذين قضوا نحبهم، يوم الثلاثاء 12 مايو 1998، بعد سقوط الطائرة التي كانت تقلهم من مطار النعمه حيث كانوا يَـحضرون استقبالا للرئيس السابق معاويه ولد الطايع (يتضح من الصورة التي التـُـقطت قبل الحادث أن ملتقطـَـ
أتفهم قاعدة ”السياسة فن الممكن” وأعي تماما ان المصالح هي المحرك الحقيقي للسياسة في العالم بأكمله ،ناهيك عن بلدنا فما نحن إﻻ من غزية ..إن التقت المصالح فنعما هي وإن كان العكس فما بيننا من احترام وصداقة ووفاء باق او ينبغي ان يكون،وحيث يكون احدنا سياسيا مسألة كفلها القانون والعرف ،وليس هناك نص بالبقاء قهرا في ربقة من حديد وقبضة من فوﻻذ يحكمها ول الحاج ا
لا يوجد أقوى من الخوف كسلاح أول لأي ديكتاتور فهو الطاقة الوحيدة القادرة على إخضاع الفرد وجعله يصدق كل شيء ، ف" للخوف سلطان عظيم على النفس والبدن، يجعلهما في وضع شلل كلي أو جزئي، ويغطي العقل بحجاب غليظ من الوهم والضياع والوهن ويمنع كل فعل خلاق"ـ كما أوضح الدكتور حماه الله السالم (1)في مقاله ضد "الخوف الكبير " ــ لعلها الحقيقة الإنسانية السائدة
صنف جعل من السياسة مهنة لخدمة أغراضه الشخصية من مال وجاه وتصفية حسابات لضغائن في الصدور.. وصنف تسيًس لقناعته بمبادئ وقيًم، كحبًه لوطنه وثقته في القدرة على خدمة المصلحة العامة.
ولقد تأكد لي أن النائب عن مقاطعة الطينطان السيد سيدي محمد ولد السييدي من الصنف الثاني لا شك ولا ريب في ذلك..