
ما هـو مصير المجتمع الذي يعتمد كليا على آراء وسلطـة الأئمة والفقهاء؟
على امتداد تاريخنا الوطني هل جاهر هؤلاء بمشاكلنا الجوهرية أمام الحكومات والأنظمة؟
إذا كان الجواب بنعم جاهروا؛ فبماذا تكلموا؟ وحول أي المواضيـع تطرقوا؟
من المسؤول سياسيا عن حفظ ورعايـة مكانة هؤلاء الأئمة والفقهاء؟