
1ـ غياب أحزاب منتدى المعارضة وحزب التكتل (رغم رفضي لمبدا مقاطعة الأحزاب السياسية لأي حوار ديمقراطي) حوَّل الحدث إلى صيغة مثعدَّلة ومُعادة من حوار 2011 مع أحزاب "المعاهدة"، وبالتالي أفقده جدوائيته، إذ لا يمكن وصفه بـ "الحوار الوطني الجامع" ولا بحوار بين السلطة والعارضة..