على الرغم من الخطة الإستراتيجية التي انتهجتها إيران للتمدد في إفريقيا بقصد تصدير الثورة وولاية الفقيه ؛ وما صاحب ذلك من بعث الوفود والمرجعيات الشيعية التي جابت كثيرا من دول القارة خدمة لتلك المُخططات إلا أن بلاد شنقيط ظلت عصية على الإختراق الصفوي متمسكة بسنيتها ومذهبها المالكي!!