لو طلبت مني المشاركة في الحوار المنعقد الآن في قصر المؤتمرات بانواكشوط لما قبلت لأن جدية المساعي المماثلة توجب التمهيد لها باجتماعات خبراء يعدون أوراقا تكون مدارا لنقاش العوام والخواص ومن العبث بمكان جمع الناس من مشارب وتخصصات مختلفة لنقاش معضلات شتى في وقت وجيز..