
كان الجزء الأول من هذه المقاربات بمثابة المهاد الذي يؤصّل لفكرة الوحدة الوطنية من خلال توضيح الحاجة الماسة إلى تكريس قيم الدولة الوطنية والالتفاف حولها، وكذا الدعوة إلى التآلف والتساكن ونبذ الفرقة والخلاف بين المكوّنات الاجتماعية الوطنية، وقد ختم ذلك الجزء بالحديث عن داء القبلية