ليس من الانصاف أن نظلم شعبنا ونطلب منه أو نأمل فيه المستحيل من تقليد أعمى لتجارب قوم آخرين وصلوا إليها بعد مجهودات كبيرة كان بطلها الاول والاخير هو أكتساب المعارف وبصفة متوازية خوفا من أن يفضل مثلا تخصصا معينا على حساب تخصص آخر ,بل يجب أن يعطى لكل منهم أحقيته فى الوصول إلى محبيه والذين لايروق لهم غيره وتلك سنة الله فى خلقه ودليل قاطع أنه تبارك وتعالى
سمعت هذه الأيام في خضم مناقشة الإقتراحات الداعية إلى مراجعة كلمات النشيد الوطني شطحات كأنها تحمّل الشيخ بابه مسؤولية قصور المقطوعة عن أداء معاني وقيم النشيد الوطني، و لا يخفى ما في ذلك من تطاول وتجنّ على الأبرياء.
إن نقاش جدلية كتابة النشيد الوطني لا يعني الشيخ بابه
فى الفيلم المصري (مَــعْلِيشْ احْنَا بِــنِــتْبَهْدِلْ)، الذي تم عرضه للمرة الأولى يوم 3 أغسطس 2005 ،يحاول بطلُ الفيلم (القَرْمُوطي) إقناعَ ابنه (القرموطي الصغير) بالعدول عن الهجرة إلى أمريكا، فيسرد له بعض "أمجاد" العائلة: (( لن ترحل عن وطنك يا بُني، فكل أجدادك عاشوا وماتوا ودُفنوا فى هذه الأرض، بعد ما رووها بدمائهم : جدُّك مات فى 1948، وخالُك مات ف
الذين ثاروا أيام الربيع العربي كان لديهم تسعة وتسعون مطلبا وجيها جعلتهم يقومون بما قاموا به، أعلاها الحصول على حياة كريمة داخل أوطانهم وأدناها إزالة صور الزعيم من المراحيض العمومية.
لو طلبت مني المشاركة في الحوار المنعقد الآن في قصر المؤتمرات بانواكشوط لما قبلت لأن جدية المساعي المماثلة توجب التمهيد لها باجتماعات خبراء يعدون أوراقا تكون مدارا لنقاش العوام والخواص ومن العبث بمكان جمع الناس من مشارب وتخصصات مختلفة لنقاش معضلات شتى في وقت وجيز..
إذاكانت الخيانة في المفهوم اللغوي تعني الغدر وعدم الإخلاص وجحود الولاء ، فإن تهمة الخيانة العظمى قد دأبت كل النظم والقوانين عبر مختلف العصور ، بما في ذلك النظم الديمقراطية الحديثة أن توجهها إلى كل من يتصل بدولة خارجية بهدف تقويض أركان الدولة التي ينتمي إليها ، وتفكيك وحدتها الوطنية
رغم قول بعض من غابوا عن هذا الحدث المهم إنه "لا تمكن تسميته حوارا" واعتبار بعضهم له أنه "مهزلة" و"مسرحية".. ومحاولة بعض من حضروه تخريبه من الداخل وتحويله إلى مسرحية.
في موريتانيا، في أقصى الشمال الغربي للبلاد، تقع العاصمة الاقتصادية نواذيبو، كالسيف في البحر، شريط بين بحرين، أحدهما هادئ ممتد من كانسادو إلى كابانو، والآخر شديد الهيجان، بحر لكويرة.
وكالة صحفي للأنباء تجري تحقيقا ميدانيا للوقوف على أحوال الناس، والاقتصاد، الصيد، المعادن، المنطقة الحرة والإسكان.