بعض الحكايات تختصر الكثير, والأمثلة تحقق ما لا يحققه الحديث المباشر, ولهذا ضرب الله لنا الأمثال في القرآن الكريم. اذ قال تعالى: (وتلك الأمثال نضربها للناس وما يعقلها إلا العالمون) ولله المثل الأعلى.
أذيع سرا إذ قلت أن روسيا تستعد بعد أيام لاستقبال وفود الفصائل الفلسطينية في موسكو ، واذهب إلى ما هو أبعد بأنها قد تذهب اي الفصائل إلى الشيشان للقاء الرئيس قادريوف، فهل تمد روسيا يدها إلى الوضع الفلسطيني لإعادة تنظيميه ، و تعمل على تشكيل جبهة موحدة وحالة داخل الساحة الفلسطينية ، تجعل لها نفوذا يقابل الوقاحة الأمريكية ويعرقل جهودها في تصفية القضية وا
في الأفق العربي ما يؤشر إلى جملة من التطورات التي يفترض أن تبدل وتغير في صورة الوضع الراهن، حيث تغرق المنطقة في دماء ابنائها، من أقصى جنوبها في اليمن، بمحاذاة افريقيا، إلى شمالها المطل عبر المتوسط على اوروبا، بعنوان ليبيا، مع ارتجاجات تنذر بالخطر في تونس التي تصعب عليها العودة إلى عصر الحبيب بورقيبة، ويصعب عليها بالمقابل أن تغادره تماماً إلى صيغة تنت
{وَلا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُوْلَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا}.. خطرت بي هذه الآية القرآنية الكريمة وأنا أتابع باستغراب لقاء أجرته قناة قطرية مع العلامة الموريتاني الشيخ محمد الحسن الددو.
مشهد تكرّر كثيراً في بلدان الوطن العربيّ تشهده حاليّاً الانتخابات النّيابيّة والمجالس الجهويّة والمجالس البلدية في الجمهوريّة الإسلاميّة الموريتانيّة، المقرّر إجراءها مطلع الشّهر القادم ما بين فوضي أحزاب ورقيّة يقترب عددها من المائة حزب. ولا برامج لديها ولا وجود حقيقيّ لها في الشّارع الموريتانيّ.
عام 2015 وقعت ايران إتفاقية مع الدول الست في فيينا, تحتوي على مئة صفحة, غير الملاحق والهوامش, أدت إلى تراجع إدارة باراك أوباما, عن سياستها السابقة,بمفاوضات من الصبر وضبط الأعصاب, والصلابة والصمود, بإدارة المفاوضات.
لا أعرف إذا كانت مفارقة غريبة أو مخطّط لها أن تصل ثلاث منتخبات من بين أربع للمربّع الذّهبي لكأس العالم الّذي أقيم مؤخّراً في روسيا ممّن تستقبل دولهم المهاجرين من أنحاء شتّى حول العالم، من بينها بالطّبع أفريقيا والدّول العربيّة.
تداولت وسائل إعلام تركية و دولية قائمة متلكات الرئيس التركي “رجب طيب أردوغان”، و القيمة الإجمالية لممتلكات الرجل لاتتعدى 2 مليون دولار، من ضمنها دين بقيمة 434 ألف دولار لفائدة رجل أعمال تركي،و قد أثارت هذه القائمة ردود أفعال متباينة لاسيما في صفوف وسائل إعلام عربية و غربية لا تخفي موقفها المناهض و المعارض لحكم أردوغان و حزبه..