يوم من الصمم و البكم : خلال الأيام التي أقمناها في السينغال لم تكن لدينا مشكلة التواصل فقد كان متاعنا من الفرنسية واللهجة المحلية (ولاف) يكفي لحل تلك المشكلة .
غير أننا ومع الدخول لأول قرية داخل أراضي غينيا بيساو وجدنا أنفسنا من ذوي الاحتياجات الخاصة إذ أصبحت الإشارة لغة التخاطب الوحيدة المتاحة لنا .