
في ظل ثبات سياسة الدولة وعدم إتسامها بالحداثة وتمسكها بالنماذج لكلاسيكية للإدارة ومعاندتها للتجديد تتعالى أصوات معارضة ويكثر دعاة الطائفية والعنصرية والإنفصال والتحرر وتظهر حالات من الغضب الجماهيري الدافع الأساسي وراءها هو رغبة المواطن في الحصول على حقه من التنمية بجميع أشكالها.