آراء | صحيفة السفير

آراء

في يوم اللغة العربية، ما الذي أعددناه للتمكين لها ؟

جمعة, 16/12/2016 - 12:17

قبل الإجابة عن هذا السؤال الكبير، لا بد من الإشارة إلى أنّ الفكرة الرئيسة التي يتمحور حولها الموضوع تتلخص في ضرورة الانتقال من ترسيم اللغة العربية إلى التمكين لها.
ينقسم الموضوع إلى محورين رئيسين:

من سيكتب التاريخ ؟ و لمن ؟؟؟؟

جمعة, 16/12/2016 - 10:51

لا تزال "فرنسا" تتمادى في إذلالنا حين أصبحت حصنا دفاعيا منيعا لكل الأشرار وقبلة لكل الملحدين. حين أصبحت أول تحية في المؤسسة العسكرية ( كارد دبو) حين أكتفينا بإنشاء روابط واتحاديات ونوادي تحت شعار (المقاومة) أشبه بصالونات النساء المستقبلة لكل زبون بابتسامة على مقاسه بهدف الاسترزاق والحشو .

للإصلاح كلمة تستذكر ملفين قضائيين ليتذكر بهما من تـذكر

جمعة, 16/12/2016 - 10:49

كلمة الإصلاح ارتأت هذه المرة أن تـنشر نتيجة ملفين أحدهما ماض والآخر حاضر شاء القدر أن تكون مطلعة على قضيتهما، وليسا على درجة واحدة من الخطورة ، فالملف الماضي نتيجته مروعة في الدنيا وفي الآخرة. أما الملف الحاضر فإجراءاته الأولية كادت أن تؤدي إلى كارثة داخل مسجد بين المصلين فيه تـلك الليلة.

ما فائدة دستور لا يحترمه أحد؟

خميس, 15/12/2016 - 17:15

بعد أن ديس عليه عدة مرات، وسط تصفيقات شعب جاهل ومجوع، فقد دستورنا كامل أهميته، وخاصة شرعيته. فقد أصبح، مع مرور الوقت، حكرا بأيدي ضباط غاصبين يعتبرونه مجرد مذكرة عمل يمكنهم تغييرها حسب مزاجهم ومصالحهم الأنانية.

تحية للرئيس الغامبي البطل يحيى جامي

خميس, 15/12/2016 - 12:28

قد سيستغرب البعض – لا أقول النصارى الدخن - من هذا المقال ! وقد يصيح الواحد منهم : كيف يجرؤ هذا المسلم المتخلف على الطعن في شرع البشرية الجديد الديمقراطية ؟!
الديمقراطية التي غرت الجميع بزخرفها اليوم ، وجعلتهم يرضخون لأوامرها المطاعة من أكبرهم إلى أرذلهم !

هؤلاء شركاء في إبادة حلب!

خميس, 15/12/2016 - 12:24

إن ما تتعرض له حلب من إبادة في أيامنا العصيبة هذه ليس بالحدث العابر ولا بالأمر العادي، ولذلك فإن الحديث عن هذه الإبادة يجب أن يكون حديثا غير عادي، حديثا صريحا لا يجامل طرفا، وتفترض هذه الصراحة أن نحدد لكل طرف من الأطراف المشاركة في إبادة حلب نصيبه كاملا غير منقوص

عذرا حلب ... حتى الدموع لا أملكها..

أربعاء, 14/12/2016 - 17:57

كيف أبكي حلب، وبأية دموع..؟!!  الم تبيض عيني من الحزن  انا بلا دموع وبلا عيون وبلا مآق ولا محاجر إن هي إلا حفر كانت ذات يوم للإبصار فردمها الحزن وهجرتها الرؤية وجفت فيها كل الدموع

المعارضة.. وعقدة الرموز

أربعاء, 14/12/2016 - 12:47

أن تعارض نظاما لأجل وطن ليس عيبا بالمرة... بل هو قمة الوطنية... أما أن تتحول معارضتك للنظام بفعل الحقد إلى معارضة للوطن.. فتلك الفضيحة بعينها..

المولد النبوي .. من قال إن الاحتفال به بدعة ؟

أربعاء, 14/12/2016 - 10:03

البدعة هي الجديد, المستحدث , و هي في أمور الدين ضلالة , لشمولية الحديث  " .. شر الامور محدثاتها و كل محدثة بدعة و كل بدعة ضلالة و كل ضلالة في النار" و الصادق المصدوق , لا ينطق عن الهوى , و المقصود طبعا هو المحدثةوالبدعة في الدين هكذا يجب ان نعلم , وإلا يكون رسول الله صلي الله عليه و سلم 

الدرس الغامبي

أربعاء, 14/12/2016 - 10:01

حاول  يحي جامى، الذي ظل يحكم بلده بواسطة منظومة من الترهات ( حاكم لمليار عام، مُقترِح علاج الإيدز والعقم. صاحب الدولة الحقيقي الذي نجاها من الاستعمار..) إلى أن يعترف أن المنطق والعقل اللذين لم يكن يؤمن بهما أثناء تسييره لبلد فقير تحاصره الجغرافيا، هما الوحيدان القادران على مساعدته 

الصفحات