إن موريتانيا، بالنّظر إلى علاقاتها التّاريخِيّة والجيوسيّاسيّة، وبالنّظر إلى وجود جاليّة من أكبر جاليّاتها في الخارج على الأراضي الغامبِيّة، معنِيّة كغيرها بل أكثر من غيرها بالحفاظ على الأمن والاستقرار في "بانجُولْ ".
أجريت يوم الأحد الماضي مسابقة لاكتتاب دفعة جديدة طال انتظارها من 500 تلميذ وكيل شرطة، وينتظر المشاركون في المسابقة ومن ورائهم ذووهم وكل الرأي العام الوطني بفارغ الصبر صدور نتائج وسط توقعات بأنها لن تتأخر طويلا وستكون ذات مصداقية عالية.
يقول أحد المفكرين : (إن أسوأ ما فيا الاقتصاد أنه يفضح السياسيين و يبين كذبهم وزيف إنجازاتهم )، فعلم الاقتصاد كقواعد و مسلمات صالحة لكل الدول و قابلة للتطبيق في شتى الظروف هو علم حيادي طبقته دول العالم الأول فنهضت و بلغت عنان السماء رقيا و تقدما و ازدهارا و تقنيات كما طبقته الاقتصاديات الصاعدة
كأني بكم تقولون لقد رأينا أو قرأنا هذا العنوان من قبل.. صحيح، لقد رأيتموه أو قرأتموه قبل أسابيع ولكن بصورة مقلوبة وبصيغة " كيف فشل ولد عبد العزيز في احتضان أكبر داعميه "؟ أنا أيضا مثلكم قرأته وتفاصيله على عجل ولكن بشكل مكنني، دون صعوبة ولا قراءة ثانية، من الوصول إلى المغزى
لقد وقع النظام الحاكم في ورطة حقيقية يبدو أن الخروج منها ستكون له كلفته السياسية الباهظة، ويبدو أن أولئك الذين اقترحوا أن تكون هناك تعديلات دستورية تهدف إلى تغيير العلم وإلى إلغاء مجلس الشيوخ، وأن يتم التصويت على تلك التعديلات في استفتاء شعبي مباشر من قبل نهاية العام 2016،
من ساوى بين أقوال النبي صلى الله عليه وسلم وأفعاله مع أقوال غيره وأفعاله وزعم أن النبي صلى االه عليه وسلم يخطئ ويصيب فهو مرتد ليس من المؤمنين منقص من مكانة النبي صلى الله عليه وسلم جاحد لشرع الله الذي بلغه على لسان نبيه الأمين لا يثق بكلام النبي صلى الله عليه وسلم ومن يثق بكلام
بدءا لابد من الاعتراف بأن الرئيس محمد ولد عبد العزيز قد حقق لنفسه ولموالاته الداعمة نجاحات متتالية في مأموريته الأولى، ولقد بدأت تلك النجاحات تتحقق من خلال إطلاق مجموعة من المشاريع الهامة التي كان يسعى قائد الانقلاب من ورائها إلى اكتساب شرعية من خلال الانجاز( قطع العلاقات
يوما بعد يوم تتوسع الهوة بين نسخة الدين المقدمة من رجال انقطعوا عن الانتاج الفكري للبشرية منذ اكثر من سبعة قرون ممن يعتبرون مختصر خليل من أعمال ما بعد الحداثة و بين أجيال تعيش في عصر انفجار المعلومات والإغراق بمختلف المشارب الفكرية و الفلسفية .
إن موضوع الابتكار المالي في البنوك الإسلامية يعد من الموضوعات التي تحتاج إلى مزيد من الدراسة والتحليل ،وذلك نظرا لارتباطه بشكل مباشر باستمرارية وتطور البنوك الإسلامية وإثبات وجودها كمنظومة مصرفية مستقلة تماما عن المنظومة التقليدية ، هذا من جهة .