ارتفاع الأسعار ينهب جيوب المواطنين ويدفع بهم إلى «الفقر»:
إنتهجت موريتانيا منذ بداية الثمانينيات ، سياسة الاقتصاد الحر، لخلق سوق تنافسية تتحدد فيه أسعار السلع وفقًا للعرض والطلب.
تعاني موريتانيا منذ نشأتها من عدة مشاكل اقتصادية واجتماعيةو سياسية تشكل خطرا كبيرا على وجودها كدولة وطنية تنمو و تتطور بشكل طبيعي و آمن، وقد فشلت كل الأنظمة السابقة-رغم بعض الجهود الصادقةهنا وهناك - في حل هذه المشاكل و النهوض بالدولة الموريتانية إلى مراتب الدول المتطورة السائرة على طريق النمو السليم بشكل يضمن وجودها ككيان مستقل يتمتع فيه مواطنوها بال
عجّت بعض وسائل الإعلام، ووسائط التواصل الاجتماعي مؤخرا، بحملة أنتقادات لاذعة، للنظام وللحكومة، وهو ما يعكسُ الحالة الطبيعية للمارسة الديمقراطية في البلد إن طبعها الإنصاف والنقد البناء، أما غير ذلك فلربما يُقلل من أهمية تلك الانتقادات، إن لم يقذف بها في خانة الشعبوية والغوغائية عندما يتجاهل "المنتقد" ما تحقق أو يحرّفه - على الأصح - لأغراض شخصية.
يكاد يكون الدعم الحكومي للمواد الأساسية في بلادنا من البديهيات، وكأنه جزء من النظام السياسي والاقتصادي للحكومات التي تعاقبت على البلد، فدعم المواد الغذائية والطاقة كان في صلب الخطط الحكومية.من أجل شراء السلم الأهلي
بمناسبة ترأسه اليوم فعاليات إنطلاق منتديات التشغيل والبناء، أكد رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني في خطابه أن قطاع البناء والأشغال العمومية يشكل دعامة أساسية للنمو الاقتصادي بحكم إسهامه الكبير في الناتج الداخلي الخام،وفي خلق فرص العمل وجلب الاستثمارات،ودعم القدرة الإنتاجية..
تابعتُ خلال الأيام الماضية في مواقع التواصل الاجتماعي الكثير من المنشورات والتعليقات والصوتيات التي تتحدث عن نهب 50 مليار أوقية قديمة من صندوق كورونا. فهل تم بالفعل نهب 50 مليار أوقية قديمة من موارد الصندوق؟
إليكم هذه المعلومات التي قد تساعد في الإجابة على السؤال أعلاه.
في إطار الجهود الدولية المبذولة لمواجهة تداعيات جائحة كوفيد 19 التي أربكت الحياة الاقتصادية والاجتماعية في كل بقاع العالم منذ ظهورها في مطلع سنة 2020 ، عقدت منظمة الصحة العالمية الأسبوع الماضي في مدينة جنيف السويسرية مؤتمرا حول التضامن العالمي لمواجهة جائحة كورونا (كوفيد ـ19)، شارك في أعماله المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، والأمين العام للاتحاد ا
أكد مجلس العلاقات العربية الدولية (كارنتر) على "أهمية تسخير مختلف وسائل الإعلام العربية الحكومية والخاصة للتعبير والدفاع عن المجتمع العربي وثقافته ورغبته في السلام والتسامح مع كل شعوب الأرض"، مضيفا بأن "حرية التعبير لا تعني أبدا تسويق الأجندات والأخلاقيات الخارجية لاختراق وحدة وتماسك المجتمع العربي وأمنه وإستقراره".