
إن موضوع التشاور من المواضيع التي حظيت باهتمام العديد من المفكرين والسياسيين والباحثين في الوقت الراهن، نظرا لأهميته في التقريب بين وجهات النظر المتباينة، وتحقيق التعايش السلمي والعيش المشترك على أُسُس من الاحترام المتبادل والحرص على المصالح المشتركة.