العاصمة السياسية والإدارية لجمهورية مالي وأهم مدنها اقتصاديا وإستراتيجيا. يعني اسمها بلغة البامبارا “بحيرة التماسيح”، كانت أهم معاقل الاستعمار الفرنسي بالمنطقة قبل أن تصبح عاصمة البلاد بعد استقلالها سنة 1960.
رسم تقرير أمريكي حديث صورة قاتمة عن أوضاع الجزائر وموريتانيا، مشيرا إلى أن هاتين الدولتين تعانيان من عدم الاستقرار، وأن موجة الربيع العربي الثانية ستشملهما. وأضاف أن موريتانيا ستصبح أول دولة غير مستقرة في القريب العاجل تتبعها في عدم الاستقرار الجمهورية الجزائرية.