عادت بي الذاكرة، وأنا أتابع الحوار مع السيدة رغد صدام حسين، إلى لقاء غير رسمي ودردشة خاصة مع دبلوماسي صيني قابلني في نيويورك.
قال على سبيل الممازحة والمداعبة عن عادات العرب وأنسابهم وطباعهم: "نحن في الصين لم نتفاجأ من شجاعة "عدي وقصي" وبطولاتهم في مدينة الموصل لأنهما "أولاد صدام".