أغلب المدارس الحرة في بلادنا لا تقدم زادا معرفيا حقيقيا؛ إنما هي مشاريع ربحية، لا تنأى كثيرا عن دكاكين الرقاة.
كل حي من أحياء العاصمة يئن بالمدارس ويفيض ب "المعلمين".
أعرف أسرة لكل فرد فيها مدرسة، وأعرف صديقا فشل في الدراسة، وجرب الكثير من المهن، حتى فشل في الحلاقة