بعد التصريحات الأخيرة للسيد “إيمانويل مكرون”، مرشح حزب “أون مارش” (En Marche!) للانتخابات الرئاسية الفرنسية، أقام اليمين بجناحيه الوسط والمتطرف الدنيا ولم يقعدها في فرنسا، كأن “الرفيق إيمانويل” اقترف ذنبا لا يغتفر.
من أحد أسباب استيلاء أنصار الله على الحكم، ودخولهم صنعاء في سبتمبر 2014م، هي مسألة تقسيم اليمن إلى ستة أقاليم، والذي اقتراحه الرئيس عبدربه منصور هادي، ورفضته المعارضة -آنذاك- المتمثلة في أنصار الله، وحزب المؤتمر الشعبي. كان مخطط اليمن الجديد، يتضمن إنشاء دولة اتحادية، عاصمتها صنعاء، بحيث يتكون هذا التقسيم من:
تجاوز دونالد ترامب الرئيس الأمريكي الجديد كل خطوط الوقاحة الحمراء، عندما ادلى بتصريح مساء السبت اكد فيه أنه “يريد انشاء “مناطق آمنة” في سورية وغيرها للاجئين وان تتحمل دول الخليج التكاليف كاملة”، ونسب اليه أيضا قوله “وماذا عندكم غير المال”.
منذ عام 1979 وأمريكا مع بعض العرب يعادون إيران ويحرضون ضدها ويعملون على استفزازها وأحيانا شن الحرب عليها. لم ينتظر هؤلاء حتى تتضح صورة إيران الجديدة، وتتبين سياساتها الداخلية والخارجية لكي يناصبوها العداء، وعادوها قبل أن تنتصر الثورة وحاولوا إنقاذ الشاه آملين أن يبقى نظام حكمه.
بتاريخ 12 تشرين الثاني/نوفمبر 2011، أصدرت جامعة الدول العربية قراراً بتجميد عضوية سورية في الجامعة، وكان وراء القرار السعودية وقطر اللتين اختطفتا الجامعة بعد غياب دورعربي فاعل لمصر، وغياب دور العراق بعد احتلاله عام 2003، وغياب الجزائر بعد انشغالها بمشاكلها الداخلية، وبمناسبة قرب انعقاد القمة العربية القادمة خلال شهر آذار/مارس الحالي، فإنها فرصة لإعا
أحاول في هذا المكتوب أن أظل وفيا لمنهجية تستقي من الخبرة - بمفهومها الإجرائي - وتتوسل بمنظور شمولي يقفز على الحدود الفاصلة بين الأجناس الفنية وينظر إلى الفنون من أعاليها، دون أن يضيع في الجزئيات.
اعترف اني تعودت من الرسمية العربية على كافة صعدها الابتعاد عن تسمية الاشياء باسمائها في ما يتعلق بالسياسة الايرانية تجاه البلدان العربية خشية فتح جبهة مع النظام الايراني يرون نهم في غنى عنها ،كما انهم نأوا بانفسهم عن اتخاذ أي موقف من المعارضة الايرانية لا سلبا ولا ايجابا ،لم يتخذوه سلبا لانهم في دخيلتهم مع المعارضة ومع كل جهد يناويء ملالي ايران ،ولا
اذا اردنا ان نتعرف على النتائج الاولية لجولة الرئيس التركي رجب طيب اردوغان التي شملت ثلاث دول خليجية (البحرين السعودية قطر) فما علينا غير قراءة تصريحات السيد سالم المسلط، المتحدث باسم الهيئة العليا للمفاوضات ومقرها الرياض، التي تعكس موقفا “صقوريا” تجاه الجولة الرابعة من مؤتمر جنيف، مما يعني احياء المثلث السعودي التركي القطري من جديد، والابتعاد تدريجي