لم تحظى الفيدرالية في أفريقيا بصورة إيجابية, لكونها سجلت نجاحا غير متجانس في حين يبدو أن إخفاقاتها أكثر من نجاحها, والذي أدى بالبعض لإطلاق النداء إلى إعادة النظر في النظام الفيدرالي بدعوى أنه لا يناسب دول أفريقيا.
بدأت معركة استعادة الموصل وحلب في وقت واحد تقريبا بعدما رفعت القوات السورية والروسية وحزب الله وإيران من القوة النارية ضد حلب، ورفعت الولايات المتحدة والسلطات العراقية والتحالف الدولي من هجماتها ضد الموصل. ويتساءل خبراء الحروب، لماذا سقطت حلب ولماذا لم تسقط الموصل؟
افادت مصادر خاصة لـ"السفير"، أن مجموعة من الشخصيات المعارضة لنظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز ـ اغلبهم مقيم بالخارج، يستعدون لإطلاق قناة فضائية جديدة عبر القمر عرب سات..
يرى خبراء ان تجديد قانون حول العقوبات الاميركية على طهران والتهديدات الايرانية ببناء سفن تعمل بالدفع النووي، تثير ازمة جديدة بين واشنطن وطهران تنعكس سلبا على الاتفاق النووي الذي انتقده الرئيس المنتخب دونالد ترامب.
صار المهاجرون الأفارقة ملاحقين من قبل السلطة الجزائرية، وتعالت الأوساط الحقوقية والإعلامية لإدانة ما يتعرض له هؤلاء المهاجرون من بلدان جنوب الصحراء من معاملة لا إنسانية.
وبالرغم من حساسية مثل هذه الموضوعات إلا أنها لا ينبغي السكوت عليها.
يبدو أن فصول الصراع بين المغرب والجزائر مقبلة على مزيد من التوتر، بعد ما توعد وزير الخارجية الجزائري، رمطان العمامرة، المغرب برد مناسب من الأفارقة خلال القمة القارية المقبلة في يناير القادم؛ وذلك ضدا على ما وصفها بـ"محاولات الرباط تشتيت صفوف الاتحاد الإفريقي".
بعد اعترافه وتهنئته للفائز آداما بارو في الانتخابات, في مكالمة هاتفية بثها التلفزيون الوطني, عمت البلاد احتفالات ورقصات وخصوصا بعد إعلان النتائج. لكن, يوجد أيضا من الغامبيين والمراقبين من استقبل خطوة “يحيى جامي” بمزيج بين الفرحة والشكوك.
بعد أن هنّأ الرئيس الغامبي الخاسر في السباق الرئاسي “يحي جامع” منذ أقل من 10 أيام ، حيث خرج على شاشة التلفزيون الرسمي مهنّئا منافسه في سابقة سياسية لم يسبق له مثيل على مستوى القارة ككل ، وبعد أكثر من 22 سنة وهو في سدّة الحكم ، إذ إن اعترافه بالهزيمة وتهنئته للمعارض آدم باروو وجد ترحيبا إقليميا ودوليا .
تعاني المرأة الموريتانية من تفشي الفقر والتهميش في جميع المجالات خاصة التعليم والصحة، بالإضافة إلى تفشي العديد من الظواهر الأسرية السلبية التي تهدد تماسك الأسرة والمجتمع، وتحدّ من مشاركتها في التنمية الاجتماعية والاقتصادية.