لا حديث لساكنة المخيمات في الآونة الأخيرة إلا عن سبب منعهم من الحصول على بطاقة لاجئ وحرمانهم من ابسط الحقوق في التنقل والتجارة والتملك، واتخاذهم رهائن بمخيمات لا تتوفر فيها أدنى شروط الحياة، مطالبين دولة الجزائر منحهم بطائق اللجوء أو السماح لهم بالحصول عليها خارج أرضها.