انطلاقا من الوضعية القانونية للباد من حيث الاختلالات الملاحظة في هيئته التشريعية أصبح الاستفتاء عند بعض أهل الاختصاص مطهرة للوضعية الحاصلة و هذا ما أراده تماما المتحاورون مؤخرا في جلساتهم الأخيرة.
هذا سؤال يتردد الآن على ألسنة الكثيرين، ولكن، ومن قبل محاولة الإجابة عليه، فلا بأس من استعراض بعض الرسائل غير المشفرة التي أرسلتها تظاهرة ثلاثاء الحشد الأكبر بالبريد السريع والمضمون إلى أكثر من عنوان.
إن هذا الكم غير المسبوق الذي احتشد في يوم عمل في ساحة مكشوفة
يطرح الضغط الإقليمي و الدولي الذي تنحي بموجبه الرئيس الغامبي السابق يحي جامي عن السلطة لصالح الرئيس المنتخب آداما بارو موضوع قضية الديمقراطية و اشكالياتها في منطقة غرب إفريقيا للنقاش من جديد.
إن رحيل جامي عن السلطة لم يُحسم بالأدوات الداخلية فقط-و إن لعبت دورا فيه-فالعامل الخارجي
باتت قضية المدعو محمد الشيخ ول أمخيطير قضية رأي عام، بعد أن خرجت جدران القضاء إلى فضاءات الميادين، وغدت للبعض أشبه ب "نهر الصابئة" الذي يُغتسل فيه من الخطايا السياسية و المهنية، وبعيدا عن محاولات استدرار مشاعر المسلمين، المفجوعين بفعل التطاول على مقدساتهم و نبيهم الكريم،.
منذ اظهاره نية الترشح لرئاسة الولايات المتحدة الامريكية اثار رجل الاعمال غريب الاطوار دونالد اترامب الكثير من الجدل و أعتبُر نجاحه المفاجئ بداية حقبة جديدة في التاريخ الأمريكي الحديث الذي عرف نمطا ثابتا من الحكم على مدار القرن الماضي كانت الغلبة فيه للديمقراطيين تارة و للجمهوريين تارة اخرى و ان ظل الجميع خارجا من مشكاة واحدة يحدد المال و الإعلام وجهت
اعلنت شركة كينروس تازيازت انها وقعت بروتكول تسيير السيانيد،وقد كنت بعثت برسالة عبر المواقع لفريق برلماني البيئة بتاريخ 15 مايو 2015 تطلب منهم الضغط علي الشركة لتوقيع البروتكول المذكور ،واعدت نفس الرسالة تحت عنوان أسئلة لفريق برلماني البيئة... ظلت دون جواب، بتاريخ 26 ابريل
كل الدلائل والإشارات تشير إلى أن يوم الثلاثاء الموافق 31 يناير لن يكون يوما عاديا، وبأن الأمواج البشرية التي ستخرج في هذا اليوم مطالبة بتطبيق شرع الله في كاتب المقال المسيء لن تكون معهودة. هذا هو ما أتوقعه، وهذا هو ما تقوله الدلائل والإشارات المتوفرة لديَّ الآن، وفي انتظار أن يتأكد ذلك،
عندما نرى جهات متعددة في السلطة تلُح على نحو متواتر، بمناسبة وبدونها، أن بلادنا ترفل في الازدهار ورغد العيش، تجتاحنا أقصى درجات الدهشة، والشرود الذهني، ثم تصل بنا مرحلة مساءلة الذات عبر مونولوج داخلي هل ما يقول ويكرر هؤلاء منطبق ولو بنسبة الحصاة إلى الجبل على واقع الحال، ونحن نعيش الحال، ونحن الشاهد العيان، هل هو منطبق على بعض جيراننا و أهالينا في مح