منذ شهر وتلفزيوناتنا الرسمية و"شبه الرسمية"، المملوكة لعزيز عبر أقربائه، تدق طبول الفتح المبين الذي أحرزه ولد عبد العزيز وهو يمد يده متأخرا برصاصة الرحمة لصديقه في غامبيا، الذي كان مثل الغريق يبحث عن قشة لعله ينجو"وبمسروقاته وفي نهاية المطاف بجلده" ،